منذ نشأة أجهزة كمبيوتر IBM ميز عدد من المعالجات المركزية أنفسهم كأفضل المرشحين في كسر حاجز حدود السرعة وزيادة ترددات الساعة. بعضهم كان لديه القدرة على كسر السرعة، بعضهم الآخر كان يحقق أرقام قياسية ونتائج استثنائية في مستويات الأداء. في ذاك الوقت كانت جميع المعالجات المركزية لديها قابلية لكسر السرعة وجميع المستخدمين لديهم الفرصة. مع بداية الألفية الجديدة خرجت ألعاب الجيل الجديد إلى السطح، وقد احتوت على الرسوم الجرافيكية التي كانت سبباً رئيسياً في ازدياد شغف المستهلك بامتلاك المعالجات المركزية المتميزة في كسر السرعة. كان هناك أيضاً فئة المبعدين من أصحاب الأعمال الشاقة.
بدى منطق كسر السرعة من الأشياء الضرورية والروتنية. وفي الوقت الذي بدأ الجميع فيه يهرعون للبحث عن المتطلبات اللازمة لكسر سرعة معالجاتهم المركزية، سرعان ما بدأت إنتل بتغيير قواعد اللعبة من خلال غلق مضاعف الساعة Multiplier بناءاً على طلب وجشع تجار التحزئة. لكان كانت ولا تزال هناك بعض المعالجات المركزية التي يستحيل نسيانها ومحفورة في أذهاننا حتى هذه اللحظة، ولا يسعنا أن تذكرها إلا بالماضي الجميل، فما هو رأيكم أن نعيد تلك الذكريات ونتذكر أشهر المعالجات التي انفردت بكسر حواجر السرعة وتمكنت من تحقيق أرقام قياسية في كسر السرعة.
المزيد»بدى منطق كسر السرعة من الأشياء الضرورية والروتنية. وفي الوقت الذي بدأ الجميع فيه يهرعون للبحث عن المتطلبات اللازمة لكسر سرعة معالجاتهم المركزية، سرعان ما بدأت إنتل بتغيير قواعد اللعبة من خلال غلق مضاعف الساعة Multiplier بناءاً على طلب وجشع تجار التحزئة. لكان كانت ولا تزال هناك بعض المعالجات المركزية التي يستحيل نسيانها ومحفورة في أذهاننا حتى هذه اللحظة، ولا يسعنا أن تذكرها إلا بالماضي الجميل، فما هو رأيكم أن نعيد تلك الذكريات ونتذكر أشهر المعالجات التي انفردت بكسر حواجر السرعة وتمكنت من تحقيق أرقام قياسية في كسر السرعة.
from RSSMix.com Mix ID 8225637 https://ift.tt/37Q8rZd